يؤكد النص على أن قراءة القرآن الكريم هي أفضل الذكر على الإطلاق، كما اتفق عليه علماء الدين. سفيان الثوري والإمام النووي يشددان على أن تلاوة القرآن هي أفضل الأذكار، خاصة إذا كانت مصحوبة بالتدبر. ومع ذلك، يشير النص إلى أن الجمع بين قراءة القرآن والأذكار الأخرى يمكن أن يكون أفضل عند التمكن منه. شيخ الإسلام ابن تيمية يوضح أن الأفضلية قد تختلف حسب الظروف والأشخاص، حيث يمكن أن يكون الذكر المقيد بوقت معين أفضل من قراءة القرآن في بعض الحالات، مثل الاشتغال بمعقبات الصلاة أو أذكار الصباح والمساء. في الختام، يؤكد النص على أن قراءة القرآن هي الأفضل بشكل عام، ولكن هناك أوقات محددة قد يكون فيها الذكر المقيد بوقت معين أفضل.
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إزالة الشعر اليدين والرجلين والوجه مع عدم لمس الحواجب، وقد سمعت فتوى لأحد المشايخ بأنه لا تجو
- زوجتي لا تصلي الفجر في ميقاته وحاولت معها كثيرا ولكن بدون فائدة وهي تصلي باقي الأوقات في وقتها فماذا
- أريد أن أسال عن حكم مقاطعة أبي عند ظلمه لأمي ومناصرتها؛ علما بأن أمي عاشت مع أبي سنوات عذاب بسبب ظلم
- أنا أتاجر برأس مال لعمي وجدي أي والده (قطع غيار سيارات) بأسهم معلومة ومتفق عليها ولي الصلاحيات في ال
- Mony Mony