يؤكد النص على أن قراءة القرآن الكريم هي أفضل الذكر على الإطلاق، كما اتفق عليه علماء الدين. سفيان الثوري والإمام النووي يشددان على أن تلاوة القرآن هي أفضل الأذكار، خاصة إذا كانت مصحوبة بالتدبر. ومع ذلك، يشير النص إلى أن الجمع بين قراءة القرآن والأذكار الأخرى يمكن أن يكون أفضل عند التمكن منه. شيخ الإسلام ابن تيمية يوضح أن الأفضلية قد تختلف حسب الظروف والأشخاص، حيث يمكن أن يكون الذكر المقيد بوقت معين أفضل من قراءة القرآن في بعض الحالات، مثل الاشتغال بمعقبات الصلاة أو أذكار الصباح والمساء. في الختام، يؤكد النص على أن قراءة القرآن هي الأفضل بشكل عام، ولكن هناك أوقات محددة قد يكون فيها الذكر المقيد بوقت معين أفضل.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الجسيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لواء الرحمن السوري
- أعلن المركز الإسلامي باليابان أن عيد الأضحى المبارك يوم الخميس ونحن من عدة دول مختلفة ونقيم هنا للدر
- تشارلز مونك، الفيكونت الرابع لمونك
- 1-شخص أحرم للعمرة في رمضان هو وزوجه، وبعد الانتهاء من السعي ذهب إلى مدينة جدة قبل أن يحلق حيث قام بف
- عندي سؤال جزاكم الله خيرا : أنا مغترب خارج البلد متزوج ولدي طفلان 3و2 سنين هل من الأفضل ترك زوجتي في