وفقاً للمعايير الدولية المتعددة التي تقيس جودة الحياة، تنافس عدة مدن حول العالم لتكون الوجهة المثالية للعيش الراقي. ففي فنلندا، يتصدر سكانها قائمة أولويات حكومة تقدم خدمات عامة مكثفة وبيئة تعليمية صحية، مما يجعلها واحدة من أكثر البلدان جذباً. بينما في الدنمارك، يشكل الدعم الواسع للأعمال ورواد الأعمال والمبادرات الخاصة بالأمومة ورعاية الطفل بيئة داعمة للجميع، خصوصاً المرأة التي تتمتع بحقوق متساوية.
وفي قلب أوروبا، تأسر فيينا النمسا الزائرين بجمالها الثقافي الذي يعكس نفسه في الفنون والعلوم والألحان الموسيقية الخلابة. أما كندا فهي بلد شمالي أمريكي نادر الحضور بين أفضل عشرة مواقع سكنية عالمياً؛ حيث تعمل حكومتها بشكل فعال وبناء الثقة مع مواطنيها الذين يتمتعون بحرية شخصية عالية واستقرار اقتصادي ملحوظ. كل هذه المدن تمتلك سماتها الفريدة والتي تساهم في تحقيق مستوى عالي من السعادة والراحة لأهلها.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلالي- السيرك الجوي
- لقد قمت بغسل ملابس نجسة مع ملابس طاهرة في الغسالة الأوتوماتيكية، وارتديت من هذه الملابس قبل جفافها ب
- وفرة العناصر الكيميائية
- قمت منذ أربع سنوات بتأمين سيارتي لدى شركة تأمين تجارية، إذ لم يكن هناك بديل إسلامي، والتأمين إجباري
- هل شراء الأسماك من السفن ـ الهوارى ـ قبل نزولها المزاد يعد من تلقي الركبان الذي نهى عنه صلى الله علي