تتناول الدراسة المتعمقة لتحديد أفضل توقيت لمزاولة النشاط البدني تأثير عدة عوامل على استجابة الجسم للرياضة. تشير نتائجها إلى وجود فترات زمنية محددة قد تكون أكثر فائدة للأنشطة البدنية المختلفة. تحدد الدراسة الفترة ما بين الساعة الثالثة والسادسة مساءً بأنها مثالية لبعض الأفراد نظرًا لزيادة معدلات ضربات القلب بشكل طبيعي خلال تلك الساعات، مما يجعلها مناسبة للتمرينات ذات الكثافة العالية.
بالإضافة لذلك، توضح الدراسات الأخرى أن ممارسة الرياضة في الصباح يمكن أن تعزز عملية الهضم وتزيد الإنتاجية اليومية. لكن هذا لا يعني ضرورة التقيد بهذه الفترات الزمنية حصريًا؛ حيث يتوقف اختيار الوقت الأنسب على شعور الفرد براحة أكبر وقدرته الجسدية على تحمل المجهود البدني. علاوة على التوقيت اليومي، يُشدد أيضًا على أهمية مراعاة دورة النوم والغذاء عند تحديد الموعد المناسب للنشاط البدني. بالتالي، إذا كانت عادات نوم المرء ونظام غذائه تسمح بذلك، فقد يكون الصباح هو الاختيار الأمثل له، أما أولئك الذين يعملون لساعات متأخرة ويحتاجون لتحسين نشاطهم بعد يوم طويل، فقد يستفيد
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- قرأت في فتوى رقم: 21301 حديثًا يقول: «أخروهن حيث أخرهن الله» وذكرتم في الفتوى: 34704 أن هذا الحديث ل
- إنى أبحث عن منزل وذهبت إلى وكالة حتى تسهل علي البحث عن منزل وقال لي عندي منزل في شارع ما وأنا أعرف ه
- Newton, Utah
- Blanchard's cricket frog
- يضع البعض شيئًا من الخمر على الطبيخ أثناء طهيه, ويحتج بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ما أسكر كثيره