في الإسلام، يُعتبر السن الشرعي المناسب للزواج بالنسبة للذكر هو عندما يصل إلى مرحلة القدرة على الجِماع، حيث أوصى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بتزويج الشاب في هذه المرحلة. هذا التوجيه يهدف إلى تحقيق فوائد متعددة مثل إحصان الفرج وغض البصر. يُشجع الشاب المسلم على عدم تأخير الزواج بسبب ضيق ذات اليد، مع التأكيد على وعد الله بالغنى لمن يسعى للعفاف. أما بالنسبة للأنثى، فإن السن الشرعي للزواج يكون عند وصولها لمرحلة تطيق الوطء فيها، ويجوز أن تُزوّج قبل ذلك بشرط ألا تُسلّم إلى الزوج حتى تصبح قادرةً على الوطء. هذه التوجيهات تعكس حرص الإسلام على تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي للأفراد من خلال الزواج في الوقت المناسب.
إقرأ أيضا:مدخل الى تاريخ وفنون الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في إسبانيا مع رجل ملحد. هل يجب علي أن أدعوه إلى الإسلام؛ لأني أخاف أن يسيء إلى الله، وإلى نبينا
- أنا شاب عمري 20 عاماً، وقد بدأت بالالتزام بعبادة الله والصلاة مؤخراً. وكنت أتساءل: هل من الممكن أن أ
- أنا طالب أدرس في الخارج، ووجدت فتاة مسلمة على المذهب الشيعي وذات أخلاق وصلاة، وأريد أن أتزوجها مسيار
- العربي للمقال: قائمة البرامج التي تبثها قناة نيكتونز للأطفال
- امرأة ثيب جاءها خطاب كثيرون فقام أولياؤها وأمها بردهم جميعا تحت حجج مختلفة حتى لا تتزوج، لأن معها بن