في الإسلام، يُعتبر السن الشرعي المناسب للزواج بالنسبة للذكر هو عندما يصل إلى مرحلة القدرة على الجِماع، حيث أوصى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بتزويج الشاب في هذه المرحلة. هذا التوجيه يهدف إلى تحقيق فوائد متعددة مثل إحصان الفرج وغض البصر. يُشجع الشاب المسلم على عدم تأخير الزواج بسبب ضيق ذات اليد، مع التأكيد على وعد الله بالغنى لمن يسعى للعفاف. أما بالنسبة للأنثى، فإن السن الشرعي للزواج يكون عند وصولها لمرحلة تطيق الوطء فيها، ويجوز أن تُزوّج قبل ذلك بشرط ألا تُسلّم إلى الزوج حتى تصبح قادرةً على الوطء. هذه التوجيهات تعكس حرص الإسلام على تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي للأفراد من خلال الزواج في الوقت المناسب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلت إذا جاءني مبلغ هذه السنة إن شاء الله ، فإن كان هناك أحد يحججني حججت . وجاءني المبلغ ولم تتوفر لي
- Taiynsha
- ما حكم صلاة المأموم إذا علم أن الإمام على غير طهارة بعد انتهاء الصلاة؟
- أتقدم لفضيلتكم الكريم بطلبي وبه أفيدكم أنني سبق وأن تقدمت بطلب الزواج بابنة أحد المواطنين السعوديين
- يوجد على موقع الدكتور: أحمد عبده عوض مجموعة من الأدعية والأذكار الخاصة بالرزق وحفظ الذاكرة وحفظ القر