وفقًا للنص المقدم، يعتبر أفضل سن للفطام هو عندما يصل الطفل إلى عامه الأول على الأقل. هذا لأن حليب الأم يحتوي على غذاء متوازن كامل يحتاجه جسم الطفل، مما يفيد صحته ويقوي مناعته. ومع ذلك، يجب مراعاة احتياجات كل طفل على حدة، حيث أن بعض الأطفال قد يفطمون أنفسهم تدريجيًا بسبب ميولهم للأطعمة المنوعة، بينما قد يحتاج آخرون إلى وقت أطول للتكيف مع المأكولات العادية. من المهم أيضًا مراعاة حالات معينة مثل وجود تاريخ عائلي لحساسية الغذاء، أو مرور الطفل بحالات صحية صعبة، أو مرور الأم بحالات صحية أو نفسية صعبة، أو مرور الأسرة بتغييرات. في هذه الحالات، يفضل استشارة الطبيب قبل البدء بعملية الفطام. بالإضافة إلى ذلك، يفضل أن يكون الفطام في فصل الشتاء أو الربيع لتجنب الأمراض التي قد يسببها الصيف. لنجاح عملية الفطام، يجب تقصير مدة الرضاعة الطبيعية وتشتيت انتباه الطفل، مع التحلي بالصبر والتفهم لاحتياجات الطفل.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويش- توفيت سيدة عن أخت شقيقة وابن ابن أخ لأب ( حفيد لأخ من الأب ) فمن يرث و من لا يرث و ما نصيب الوارث
- هل صحيح أن الأعمال ترفع في شعبان وتضاعف فيه الحسنات
- أعمل في شركة، وهذه الشركة تقوم بإرجاع فواتير التنقل، وكانت عندي دورة تدريبية في تونس، فسافرت بسيارتي
- اتفقت مع أحد أصحاب المهن على أن يقوم بعمل تسطيح لمنزلي بسعر 25 دولارا للمتر المربع الواحد، ويكون الد
- عند إتمام مرحلة من مراحل بناء المنزل، عند اكتمال بناء منزل، قبل أو بعد الذبيحة، يقوم الناس في بلدي ب