أفعال قوم لوط ومعاصيهم، كما ورد في النص، تتمثل في إتيان الذكور في الدبر والاستغناء بالرجال عن النساء، وهي من أكبر جرائم الفساد الأخلاقي. هذه الأفعال تُعتبر من الكبائر في الشريعة الإسلامية، وعقوبتها مغلظة لدرجة أنها تفوق عقوبة الزنا. يُطلق على هذه الأفعال أيضًا اسم اللواط أو الفاحشة، وتسبب أضرارًا بدنية ونفسية خطيرة. نتيجة لهذه المعاصي، خسف الله بقوم لوط وأهلكهم، وجعلهم خالدين في النار يوم القيامة. الأضرار المترتبة على هذه الأفعال تشمل أضرارًا دينية مثل البعد عن الله والتعلق بغيره، وأضرارًا أخلاقية مثل قلة الحياء وسوء الخلق، وأضرارًا اجتماعية مثل زوال الخير والبركة من المجتمع، وأضرارًا اقتصادية مثل إهدار الثروة المالية في سبيل الشهوات المحرمة، وأضرارًا نفسية مثل الخوف الدائم والشعور بالاضطراب والحزن.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقيم في إحدى البلدان الآسيوية من فضلكم هل من توبة، كنت شابا أعظم شعائر الله وملتزما وتذوقت طعم ح
- هل لأجل الإيمان عقليا، وليس بالنقل، وكأني من الغرب، ولم أولد مسلما وراثيا. هل يجب قراءة التوراة، وال
- قرأت قبل الفجر فتوى عن من ينزل من فمه دم ماذا يفعل؟ ورغم أن هذا لا يحدث معي إلا أنني وجدت طعم الدم ف
- هل يجوز الاستغفار طوال الوقت حتى في وقت الكتابة؟ قال لي البعض إن الاستغفار عند الكتابة، أو مشاهدة
- أنا متزوجة من 4 سنوات وأقيم أنا وزوجي بالكويت ومن سنة ونصف حلف زوجي وقال علي الطلاق ما تفتحي رسائل ت