في النقاش حول حرية الفكر، يبرز تساؤل حول مدى خوف بعض منصات التعليم المجانية من الأفكار الحرة. عبدو النجاري يطرح هذا السؤال مستشهدًا بالمعلوم كمعرفة غير محدودة ومستقلة. عبد العزيز القفصي يرى أن الخوف من الأفكار قد ينبع من صعوبة تقبل آراء مختلفة عن المذاهب السائدة، وهو ما يوافق عليه نديم المقراني الذي يؤكد أن الابتعاد عن المناقشات الحرة يؤدي إلى العدم. مها الموساوي تضيف أن المشكلة لا تنحصر في الخوف بل في غياب ثقافة للنقاش الفعال، مشيرة إلى أن الكثيرين يطلقون شعارات الحرية الفكرية دون القدرة على الدفاع عن الأفكار الجديدة بطريقة بناءة. زهرة بن وازن تؤكد على أهمية الجرأة في التعبير عن الأفكار غير المكتملة أو حتى الغباء، مشيرة إلى أن الفضول والانفتاح هما أساس الحرية الفكرية. هادية المقراني تشير إلى أن النقد يجب أن يكون مُحفزًا للتفكير بدلًا من مجرد استهلاك، بينما تُدين خديجة الأندلسي فكرة أفكار الغباء كأساس للحرية الفكرية، مُشددة على أن العدم والجهل ليسا أسسًا للفكر.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربية- اكتسبت مالا حراما من خلال عملي في التجارة، بفرض خصم نسبة من البضاعة من المزارع، والمزارع غير راض عن
- السؤال الأول: أنا مقيمة بالخارج أنا وزوجي وأولادي وهي دولة أوروبية، وهنا يعطون الأطفال مبلغا كل شهر
- هل يصح أن نذكر عبارة -صلى الله عليه وسلم- لأي نبي غير نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ؟
- الانتخابات العامة لأستراليا العاصمة لعام ٢٠١٦
- أنا يا شيخ قلبي تعلق بإنسان وأدعو ربي أنه يكون شريك حياتي في الدنيا والآخرة وربنا يجمعنا على الخير،