أمارات الساعة، التي هي علامات أو إشارات تدل على اقتراب يوم القيامة، هي من الأمور الغيبية التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه المعلومات لم تكن من تلقاء نفسه، بل كانت وحيًا من الله سبحانه وتعالى. النص يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتكلم في الدين من تلقاء نفسه، بل كان يتلقى الوحي من الله. وبالتالي، فإن معرفته بأمارات الساعة كانت من خلال الوحي الإلهي. هذا يعني أن كل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن الغيب، بما في ذلك أمارات الساعة، هو حقائق موحاة من الله. لذلك، يجب تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به عن أمور الغيب وغيرها، لأنه الصادق المصدوق.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لفتاة أن تخفي عن أهلها اكتشاف أن خطيبها لا ينجب، بعد قيامه بعمل تحليل سائل منوي, خوفا من أن
- أنا طالب جامعي ـ والحمد لله ـ أقوم الثلث الأخير من الليل ـ ساعتين أو 3 ساعات ـ وأصلي الفروض في الجام
- متى أسلمت الرميصاء؟
- أريد أن أسأل سؤالاً بخصوص كذبة كذبتها على العديد من الناس، وهي أنني اخترعت قصة خيالية إنسانية تؤثر ع
- هل يجوز العمل كمهندس: إعلاميّات وشبكات ـ لدى شركة مهمّتها جمع معلومات حيّة عن السوق ـ أسعار العملات