أمارات الساعة، التي هي علامات أو إشارات تدل على اقتراب يوم القيامة، هي من الأمور الغيبية التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه المعلومات لم تكن من تلقاء نفسه، بل كانت وحيًا من الله سبحانه وتعالى. النص يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتكلم في الدين من تلقاء نفسه، بل كان يتلقى الوحي من الله. وبالتالي، فإن معرفته بأمارات الساعة كانت من خلال الوحي الإلهي. هذا يعني أن كل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن الغيب، بما في ذلك أمارات الساعة، هو حقائق موحاة من الله. لذلك، يجب تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به عن أمور الغيب وغيرها، لأنه الصادق المصدوق.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي حول موضوع التصوير؛ فقد حرم كبار العلماء موضوع رسم ذوات الأرواح، لأن فيه مضاهاة لخلق الله، و حر
- أوصى الرسول الكريم بالجار وله حديث مشهور بذلك ، عندنا جارة تؤذينا منذ 4 سنوات ذهبنا إليها عدة مرات و
- الجميع يؤلمهم
- "هذا هو الأمر" لأغنيه كيني لوغينز
- سؤالي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(ما يزال البلاء بالمؤمن حتى يلقى الله وليس عليه خطيئة) ما معنى