يستعرض المقال أمثلة بارزة للمبتدأ والخبر في الشعر العربي، مستعرضًا كيفية استخدام الشعراء القدماء والمعاصرين لهذين المركبين اللغويين لإضافة عمق ومعنى إلى أشعارهم. يبدأ المقال بتعريف المبتدأ كاسم يأتي في بداية الجملة الاسمية، بينما الخبر يحدد ماهية المبتدأ وصفاته. يُقدم المقال أمثلة من شعراء مثل المرقش الزق، طرفة بن العبد، وحسان بن ثابت، حيث يُظهر كيف يعمل المبتدأ والخبر في تركيب الجمل الشعرية. على سبيل المثال، في بيت شعر للمرقش الزق، يعمل “الزق” كمبتدأ و”ملك” كخبر، مما يوضح كيفية استخدام هذين المركبين لتكوين جمل متسقة ومفهومة. كما يُشير المقال إلى أن استخدام المبتدأ والخبر يمكن أن يتغير بناءً على السياق الشعري، مما يضيف جمالية وتوازنًا صوتيًا للقصائد. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر المقال كيف يمكن للمبتدأ والخبر أن يعكسا مشاعر الشاعر وتجاربه الشخصية، كما في بيت شعر لنزار قباني الذي يستدعي صورة ذهنية مغايرة لفكرة العلاقات الرومانسية المعتادة.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاء- علماءنا الأجلاء: نفع الله بكم، وجزاكم الله عنا خيرا، وسؤالي كالتالي: تزوجت زوجتي، وبعد زواجنا اتضح ل
- موت سليم شادي (الضربة القاضية)
- دراكس (عالم مارفل السينمائي)
- ما الحكمة في افتتاح خطبة النبي صلىالله عليه وسلم بالثناء والتحميد وثلاث آيات من القرآن تتعلق بالتقوى
- National Council for the Safeguard of the Homeland