في سياق النص، يتناول الإسلام مجموعة من الممارسات التي كانت سائدة في الجاهلية وأبطلها. من بين هذه الممارسات، كان هناك نظام التبني الذي كان يُعرف بـ”الادعاء”، حيث كان الرجل يتبنى طفلاً ويجعله وارثاً له، مما يؤدي إلى اختلاط الأنساب. كما كان هناك نظام “الاستلحاق”، الذي يسمح للرجل بإلحاق ابن غير شرعي به، مما يؤدي إلى نفس المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نظام “التبني”، الذي كان يُعتبر فيه الطفل المتبنى كابن حقيقي للرجل، مما يؤدي إلى توريثه وتوريثه من قبل الرجل. وقد أبطل الإسلام هذه الممارسات جميعاً، وأكد على أن النسب يجب أن يكون واضحاً ومحدداً، وأن لا يتم التبني إلا بالرضاعة أو الزواج الشرعي.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نَافَاسْ
- أعاني من سلس البول لفترة بعد التبول ثم ينقطع البول، ظللت لفترة من الزمان أصلي مع نزول نقاط من البول
- عندنا إمام كثيرا ما يداعب الشباب، وخاصة بعد صلاة الفجر بقوله: الآن اقرؤوا آية القهوة يعني فطور الصبا
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتهأنا أحرص دائما على قراءة أذكار الصباح والمساء
- اشتركت في مسابقة على جهازي الخلوي بعد أن تلقيت رسالة منهم، وبعد طرح عدد كبير من الأسئلة عبر الرسائل