في سياق النص، يتناول الإسلام مجموعة من الممارسات التي كانت سائدة في الجاهلية وأبطلها. من بين هذه الممارسات، كان هناك نظام التبني الذي كان يُعرف بـ”الادعاء”، حيث كان الرجل يتبنى طفلاً ويجعله وارثاً له، مما يؤدي إلى اختلاط الأنساب. كما كان هناك نظام “الاستلحاق”، الذي يسمح للرجل بإلحاق ابن غير شرعي به، مما يؤدي إلى نفس المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نظام “التبني”، الذي كان يُعتبر فيه الطفل المتبنى كابن حقيقي للرجل، مما يؤدي إلى توريثه وتوريثه من قبل الرجل. وقد أبطل الإسلام هذه الممارسات جميعاً، وأكد على أن النسب يجب أن يكون واضحاً ومحدداً، وأن لا يتم التبني إلا بالرضاعة أو الزواج الشرعي.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت يمينا عندما كنت كاتبا كتاب شيخ على زوجتي، ولم يكن مثبتا في المحكمة، وكنت أغار كثيراً على زوجتي
- خورخي غويلرمو بورغز هاسلام
- سمعت أحد المشايخ يقول إن رذاذ بول الإبل و البقر طاهر فهل هذا صحيح؟ وهل بول القطة كذلك وهل إذا كان في
- Dionys Schönecker
- بسم الله الرحمن الرحيم السادة العلماء. سؤالي هو أن رجلا قال لزوجته: إذا أخرجت شيئا من البيت لأهلك بد