تشهد أسماك الزينة رواجًا واسعًا كحيوانات أليفة منزلية نظراً لجاذبية ألوانها المتنوعة وسهولة رعايتها نسبيًا. تتنوع أنواع هذه الأسماك بدرجة كبيرة، حيث تناسب مختلف الأذواق والاحتياجات الشخصية. يعد “البِتَّاكْس”، المعروف أيضًا باسم سمكة اللَي، أحد الخيارات الشهيرة؛ فهو يتميز بجسم رشيق وألوان مذهلة تتدرج من الأحمر الداكن إلى اللون الأخضر الزمردي. ومع ذلك، يجب الاحتفاظ به في حوض مخصص لأنه بطبيعته منعزل وقد يكون عدائيًا تجاه الأسماك الأخرى. أما “البلاكوفيس” فهي مناسبة تمامًا لمبتدئي هواة تربيتها، إذ تتميز بأجسام مستديرة وطويلة مزينة بزخارف ملونة خلابة وتعيش بسعادة مع العديد من الأنواع الأخرى تحت ظروف مياه متفاوتة.
من جهة أخرى، تشتهر “الغوبي” بكونها واحدة من أصغر أسماك الزينة وبألوانها الصاخبة وجسدها الطويل الضيق الذي يشغل مساحة قريبة من سطح الماء دائمًا، ما يجعلها بارزة بصريًا. تعد هذه السمكة مثالية للأحواض المشتركة لأن سلوكها اجتماعي وغير عدواني. وفي
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- اشتريت سيارة بالتقسيط، وقد بقي علي مبلغ 70، أو 50 إذا دفعت نقدا. لي فرصة لصرف قرض بمبلغ 50 لدفعها نق
- "نيان: الوحش الأسطوري الذي أرعب القرى الصينية"
- أردت أنا وزملائي تقديم هدية لأستاذ لنا؛ ليساعدنا في الامتحانات، وبعد أن اشترينا الهدية، عرفنا أنها ر
- والدي له شريك في ورشة مناصفة، وبعد ذلك توفي والدي وترك من الأبناء 9 ، وجاء على الورشه مبلغ من المال
- هل في قول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها وأرضاها-: «ما يضر الشاة سلخها بعد ذبحها»، تعارض مع
