يُميز النص بين نوعين رئيسيين من الأديان العالمية بناءً على وجود كتب سماوية. النوع الأول يشمل الأديان التي تمتلك كتبًا منزلية من عند الله، مثل اليهودية والإسلام. اليهود، وفقًا للنص، فقدوا كتبهم الأصلية واستبدلوها بتعاليم خاطئة، بينما المسلمون حافظوا على القرآن المحمي حفظًا كاملًا. النوع الثاني يشمل الأديان التي لا تمتلك كتبًا منزلية، مثل الهندوس والبوذيين والكنائس الشرقية القديمة مثل كنيسة كنيستروم. هذه الأديان تتوارث تعاليم المؤسسين للأديان المختلفة بلا مصدر إلهي محدد. على الرغم من اختلاف المعارف والممارسات بين هذه الأديان، إلا أن جميعها تمتلك بعض المعارف العملية والقيم المشتركة عبر التاريخ الإنساني. الرسل كانوا دائمًا المصدر الأكثر شمولاً للمعرفة حول الحقائق الإلهية والخالدة، سواء كانت معرفة ممكن الوصول إليها عقلياً فقط أو تلك التي تحتاج إلى الوحي الرباني لتوضيحها.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصادية- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن ابن) العدد 5 ـ للميت ور
- الأصباغ الفلورية: أورامين أو (Auramine O)
- سؤالي: هل الرسول صلى الله عليه وسلم حين عبس بوجه الأعمى عمل ذنبا؟ هل الشخص إذا عبس بوجه ناس، وعاملهم
- أود أن أسأل سؤالا عن هذه الجملة التي قالها رسولنا عن العورة: فالله أحق أن يستحيا منه، من الناس. هل ا
- سؤالي هو: هل أسلم في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى يده يهود أو نصارى، ومن هم الأنبياءالذين قتل