خلال مرحلة الحمل، تخضع النساء لسلسلة من التغيرات الهرمونية التي تؤثر بدورها على إفرازاتهن المهبلية. هذه الإفرازات ليست فقط جزءًا طبيعيًا من العملية ولكنها أيضًا تلعب دوراً حيويًا في الحفاظ على البيئة الصحية للمهبل وتعزيز نمو الجنين.
في بداية الحمل، قد تنتج المرأة إفرازات شفافة وخالية من الروائح بكميات أكبر بكثير مقارنة بفترة ما قبل الحمل. يُعتبر هذا النوع من الإفرازات عادة مؤشرًا أوليًا على وجود حمل ويعد دليلًا على الصحة الجيدة. لاحقًا، وبعد مرور عدة أسابيع أو أشهر، قد يتحول لون هذه الإفرازات إلى الأبيض الناعم أو الوردي الفاتح أو حتى البني الفاتح نتيجة زيادة تدفق الدم ونشاط الغدد حول عنق الرحم. هذا التحول طبيعي ولا يدعو للقلق إلا إذا كان مصاحبًا لانخفاض كبير في كمية السوائل المنبعثة منه – حيث يمكن اعتبار ذلك علامة محتملة لحاجة إلى رعاية طبية.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعديمكن أن تتغير خصائص الإفرازات أيضًا بناءً على التغيرات الهرمونية الأخرى داخل الجسم. فقد تصبح أكثر سمكًا وأقل شفافية، ربما تأخذ لونًا أبيض لزجًا مشابهًا للزبد
- سؤالي يا شيوخنا الأفاضل: أنا أعيش في أمريكا وعندما أقوم إلى الصلاة في البيت أستمع إلى القرآن في المذ
- أود الاستفسار عن حكم الشارع في السباحة في أحواض السباحة المختلطة علما أني أعيش في ألمانيا وأنا أشكو
- الكنيسة السوداء
- في فتواكم رقم: 129815 ذكرتم التالي: « أما بذل المساعدة من أجل المصالح الشخصية، فإن كنت تعني بالمصالح
- هل يجوز جماع أكثر من جارية في نفس الوقت؟