خلال مرحلة الحمل، تخضع النساء لسلسلة من التغيرات الهرمونية التي تؤثر بدورها على إفرازاتهن المهبلية. هذه الإفرازات ليست فقط جزءًا طبيعيًا من العملية ولكنها أيضًا تلعب دوراً حيويًا في الحفاظ على البيئة الصحية للمهبل وتعزيز نمو الجنين.
في بداية الحمل، قد تنتج المرأة إفرازات شفافة وخالية من الروائح بكميات أكبر بكثير مقارنة بفترة ما قبل الحمل. يُعتبر هذا النوع من الإفرازات عادة مؤشرًا أوليًا على وجود حمل ويعد دليلًا على الصحة الجيدة. لاحقًا، وبعد مرور عدة أسابيع أو أشهر، قد يتحول لون هذه الإفرازات إلى الأبيض الناعم أو الوردي الفاتح أو حتى البني الفاتح نتيجة زيادة تدفق الدم ونشاط الغدد حول عنق الرحم. هذا التحول طبيعي ولا يدعو للقلق إلا إذا كان مصاحبًا لانخفاض كبير في كمية السوائل المنبعثة منه – حيث يمكن اعتبار ذلك علامة محتملة لحاجة إلى رعاية طبية.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتهايمكن أن تتغير خصائص الإفرازات أيضًا بناءً على التغيرات الهرمونية الأخرى داخل الجسم. فقد تصبح أكثر سمكًا وأقل شفافية، ربما تأخذ لونًا أبيض لزجًا مشابهًا للزبد
- من فعل معصية ومن ثم تاب. هل يجب أن يطبق جميع شروط التوبة في آن واحد؟ أي مثلًا: أذنب، ومن ثم ندم، وأق
- Tauranga (New Zealand electorate)
- ما حكم التشقير: وهو تغيير لون الحاجب إلى لون أصفر قريب من لون البشرة؟ وقد سمعت أن صبغ الحاجب بهذا ال
- هل يصوم مرضى الذئبة الحمراء؟.
- لدي صديق غير مسلم، وهو يسألني هذا السؤال دائماً: لماذا لم يرسل الله سبحانه وتعالى النبي محمدا صلى ال