أنواع الاستقامة في الإسلام تتنوع لتشمل جوانب متعددة من حياة المسلم. أولاً، الاستقامة بالقلب، وهي الأساس الذي يقوم عليه كل شيء، حيث يجب أن يكون القلب مستقيمًا على التوحيد ومعرفة الله وخشيته ومحبته. ثانيًا، الاستقامة باللسان، حيث يجب أن يكون اللسان ترجمانًا صادقًا للقلب، يعبر عن الإيمان والتقوى. ثالثًا، الاستقامة بالجوارح، وهي تشمل جميع الأعمال الظاهرة التي يقوم بها المسلم، مثل أداء الصلوات والالتزام بالفرائض والنوافل. الإمام ابن رجب يوضح أن استقامة القلب تؤدي إلى استقامة الجوارح، مما يعني أن القلب هو الملك الذي إذا استقام استقامت جميع الأعضاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري24 سنة، كنت أزني لمدة 4 سنوات، وفقدت عذريتي. أسرتي ملتزمة. أقسم بالله أنني كنت أفعل هذه الفاحشة
- سماحة الشيخ أود أن أسألك عن أمر حدث معي وهو كالتالي: ليلة أمس حدث شجار بيني وبين زوجتي ـ وأنا أتحدث
- Armando Sadiku
- لماذا وردت كلمة واستفزز في سورة الإسراء بزاي مكررة، مع العلم بأنها لغويا تتحول إلى زاي مشددة؟ جزاكم
- Cornufer mamusiorum