تستعرض الفقرة أنواع التغذية الراجعة المختلفة وأثرها في تحسين الأداء. تبدأ بالتغذية الراجعة غير الرسمية، التي تُعتبر الأكثر شيوعًا وتتم بشكل عفوي، بهدف تشجيع العمل الجاد وتعزيز التعاون. ثم تتناول التغذية الراجعة الرسمية، التي تعتمد على معايير واضحة وتقييمات منظمة، مما يوفر فرصة للنقاش المفتوح وتحديد مجالات التحسين. كما تُشير إلى التغذية الراجعة البنائية، التي تُقدم أثناء تنفيذ المهمة لتصحيح الانحرافات مبكرًا، والتغذية الراجعة التلخيصية، التي تُقدم في نهاية المشاريع الطويلة لتقييم الأداء بشكل شامل. بالإضافة إلى ذلك، تُسلط الضوء على التغذية الراجعة الذاتية، التي تُعزز الشعور بالمسؤولية والامتنان، والتغذية الراجعة السلبية، التي تساعد في فهم المشكلات وإيجاد حلول لها. أخيرًا، تُذكر التغذية الراجعة المحفزة والمعززة للإنتاج، التي تُشجع على الجهد الكبير وتُعزز الإنتاجية العالية.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدون- Sri Hargobindpur
- خلال فترة حفظي للقرآن الكريم كنت أعلم أن الوقف ممنوع بعد كلمة: «القتال»، في قول الله تعالى في سورة م
- تزوجت، وقد ساعدني أبي بمبلغ من المال، وقال لي: هذا دين عليك في حالة إذا لم أستطع أن أعطي إخوتك وأخوا
- في فتاوي سابقة تبين لي أن التأمين الصحي الذي تقوم به شركتنا حرام ـ تعاقدت مع شركة تأمين صحية ولكن لم
- ما هي الكفارة إذا أفطر أياما من شهر رمضان؟ وهل تجزئ فقط الكفارة من دون صيام هذه الأيام؟.