في القرآن الكريم، تتنوع الياءات وفق معايير مختلفة، منها اللغوي ومنها النحوي. فيما يتعلق بالنحو، هناك ثلاثة أنواع رئيسية للياءات: الياء المدية، والياء اللينة، والياء المتحركة. الياء المدية هي ساكنة تأتي بعد كسر، وتختلف مدتها بحسب ما يليها؛ قد تكون مد طبيعي (حركتان) إذا لم يجاورها همزة أو سكون، أو مد متصل (4-6 حركات عند الوقوف) إذا جاءت بعد همزة في نفس الكلمة، أو مد منفصل (4-5 حركات) إذا كانت بين همزتين. أما الياء اللينة فهي ساكنة بعد فتح، وتتميز بمد لين عارض للسكون عندما يسكن حرف آخر بسبب الوقف عليها، بينما تقصر بقيمة تحقيق حرف الياء نفسه عند عدم وجود هذا الشرط. أخيرا، الياء المتحركة هي أي ياء متحركة بالحركات الثلاثة (الفتحة والضمة والكسر)، سواء كانت مشددة أو بدون تشديد، ومعنوونة أم لا.
إقرأ أيضا:لماذا اخترت خوارزمية من علم التعمية (التشفير) كمثال في الجزء الرابع من #حركة_الترجمة؟أما بالنسبة لأنواع الياءات من منظور لغوي، فتشتمل على ياء الإضافة للدلالة على المتكلم، وعلامة الجمع للمذكر السالم للمخفوض والمنصوب، وعلامة المثنى للإشارة إلى العدد اثنين فقط، بالإضافة
- شخص ضاق وقت الصلاة عليه ولا يوجد متسع من الوقت فقبل أن يبدأ بالصلاة دافعه البول أو الغائط فإذا دخل إ
- أنا شاب ارتكب إثماً أخجل أن أبوح به وهو بلا شك باب هلاكي قبل أن أتزوج كنت أشاهد الأفلام والقنوات الإ
- Shantae
- كونراد كفيتسيين
- بنت خطبت من ابن عمها بنكاح شرعي غير رسمي، وبعد النكاح خرجا مع بعض سواء للحدائق العامة، أو للأسواق بح