في الإسلام، يمكن تقسيم ذكر الله إلى عدة أنواع، لكل منها أحكامها الخاصة. أولًا، هناك الذكر الواجب الذي اتفق العلماء على وجوبه، مثل تكبيرة الإحرام في الصلاة وقراءة الفاتحة فيها عند الجمهور. وهناك أيضًا ما هو مختلف فيه، حيث أوجبه بعض العلماء واستحبه آخرون، مثل تكبيرات الانتقال في الصلاة وتسبيحات الركوع والسجود. ثانيًا، هناك الذكر المستحب الذي اتفق على استحبابه ولم يوجبه أحد من أهل العلم، مثل ذكر دخول البيت والخروج منه، وذكر دخول الخلاء والخروج منه. المحافظة على هذه الأذكار الموظفة تعتبر من أشرف الوظائف التي يرجى بها للمسلم أن يكون من الذاكرين الله كثيرا. من يحافظ على واجب الذكر ويترك ما عداه ليس آثما ولكنه مفرط ومضيع لثواب الذكر العظيم.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرغب في زوجي كثيرا، وأعاني خلال نهار رمضان، وإن لم أمارس... يوما واحدا فإنني أعاني اليوم الذي بعده،
- أختي في حكم المطلقة الآن طلقة ثالثة، ولديها 5 أبناء، فماذا يجب على إخوتها تجاهها وتجاه زوجها السابق؟
- ما حكم الزوجة التي أخطأت في حق زوجها منذ سنين مضت ثم تابت وأخلصت التوبة ولا هم لها ـ الآن ـ إلا إرضا
- أنا أتيت إلى مكة في أشهر الحج بنية العمل. أريد أن أحج -إن شاء الله- الآن ما حكم الإحرام. سأحرم في بي
- رجل توفي، و ترك زوجة، وليس لديه أبناء، ولديه 7 إخوة أشقاء و 3غير أشقاء من نفس الأب فقط. فكيف تكون قس