يقدم النص مجموعة متنوعة من أنواع ذكر الله، بدءًا من قراءة القرآن الكريم الذي يُعتبر أفضل أنواع الذكر، حيث يُشير الحديث الشريف إلى أن أفضل الكلام بعد القرآن هو التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل. كما يوضح النص أهمية أذكار الصباح والمساء، والتي تبدأ من بعد صلاة الصبح إلى ما قبل طلوع الشمس، ومن بعد صلاة العصر إلى ما قبل غروب الشمس. هذه الأذكار تشمل أدعية مثل “اللَّهمَّ بكَ أصبَحْنا وبكَ أمسَيْنا” و”سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، مِئَةَ مَرَّةٍ”. بالإضافة إلى ذلك، يشرح النص أذكار ما بعد الصلاة، مثل التسبيح والتحميد والتكبير ثلاثًا وثلاثين مرة، وقراءة آية الكرسي والدعاء دبر كل صلاة. كما يتناول النص أذكار النوم والخروج من المنزل والعودة إليه، ودخول المسجد والخروج منه، وأذكار السفر. وأخيرًا، يُشير النص إلى الذكر المطلق الذي يمكن قوله في أي وقت دون تقييد بمكان أو زمان محدد، مثل الصلاة على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- والحوقلة والتهليل.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)- هل إذا رضع الشخص على فتاه تحرم أخواتها وابنتها عليه؟
- أرسلت سؤالا قبل فترة، وأعتذر عن إعادة السؤال، لكن أريد أن أعدل فيه وهو أني كتبت لشخص ورقة لديون بينه
- أنا مطلقة وسبب طلاقي هو أن أهلي زوجوني غصبا عني وفات على طلاقي سنة وسوف تكرر نفس المشكلة ماذا أفعل م
- أبي يملك خمسة بيوت وعقارا تجاريا مؤجرا وأراضي، ونحن سبعة إخوة ذكور وأربع بنات جميعنا الذكور والإناث
- السلام عليكم أنا طالبة بفرنسا، أقوم بتحضير الدكتوراه وأتقاضى منحة من إحدى الشركات في أبحاثي، حصلت لف