في الإسلام، يُعتبر الحديث النبوي جزءاً لا يتجزأ من الوحي الإلهي، حيث يُعدّ المصدر الثاني للشريعة الإسلامية بعد القرآن الكريم. هذا الحديث، الذي يشمل أقوال وأفعال وتأكيدات النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يُعتبر ملزمًا للمسلمين بناءً على قوله تعالى: “وما آتاكم الرسول فخذوه”. على الرغم من وجود اختلافات طفيفة في نقل الروايات بسبب تعدد الصحابة الذين كانوا حريصين على حفظ هذه التراث، إلا أن جوهر الفكرة يبقى ثابتًا. السنة النبوية ليست مجرد تعبيرات شخصية للنبي صلى الله عليه وسلم، بل هي مصدر رئيسي للإرشاد والنصح. الفقهاء عبر التاريخ أكدوا على ضرورة الجمع بين التعاليم القرآنية والسنة المحمدية للحصول على رؤية شاملة وشاملة للدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصّرديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في عام 2013 حدثت العديد من الخلافات والمشاكل بيني وبين زوجتي، فلجأت إلى أهلها لمساعدتي، وكانت تطلب ا
- بنك دعا الموظفين لحفلة للمغنية (نانسي) من الساعة 4 مساء وحتى 12 صباحاً، وأنا منهم وطلب البنك منا تنظ
- خطبت فتاة، ورضي أهلها بمسكن الزوجية المجهز بعد معاينته، وتم الزواج، وبعد مضي شهرين طالبتني زوجتي وأه
- ما الحكمة من جعل أعضاء التيمم الوجه والكفين فقط دون باقي أعضاء الوضوء؟.
- هل يجوز لي الزواج بقصد الإنجاب فقط؟ أي أن يتم التلقيح في المختبر, والزوج لا يلقاني أبدًا, ثم بعد حدو