يؤكد النص على أهمية الاجتهاد في طلب العلم من خلال تسليط الضوء على مكانة العلماء عند الله، حيث يُعتبرون أرفع مكانة لعلمهم. يُشير النص إلى أن العلماء هم أنفع الناس للناس، لأنهم يهدونهم إلى سبيل الله ويجنبونهم الضلال. يُشبه النص العلم بالبصر للعيون، حيث لا يمكن لفاقد البصر أن يسير دون قائد يمتلك بصراً يهديه، وكذلك فاقد العلم يحتاج عالماً بصيراً يدلُّه ويهديه. يُشدد النص على أن العاقل الموفَّق هو الذي يبذل جهدَه فيما ينفعه وينفع غيرَه، وأن أعظم النفع هو ذلك الذي يمتد إلى الجنة ونعيمها ورضوان الله عز وجل. يُؤكد النص أيضاً على أن إدراك تلك الفضائل والأجور العظيمة ليس متوقفاً على بلوغِ مراتب العلماء، بل يكفي سلوك طريق تحصيل العلم النافع بنيةٍ صحيحةٍ وقصدٍ خالصٍ لله سبحانه.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الإسلام فى اصطياد الحشرات والقيام بحبسها في كيس حتى تموت لأقوم بتثبيتها ووضعها في علب للزينه،
- دائرة انتخابية باراماتا
- سؤالي كالتالي: لضيق الوقت، عند الاستحمام على الأرض، وسكب الماء بكميات كبيرة على الجسم والأرض. هل يجب
- هل صحيح أن الحدود الشرعية لا يمكن تطبيقها في دولة متعددة الأديان حتى وإن كان الحكم بيد المسلمين وحتى
- Petersbach