في الإسلام، يُعتبر الشباب قوة دافعة رئيسية للأمة الإسلامية، إذ يتمتعون بأهمية كبيرة ويحظون باهتمام خاص. يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على دور الشباب المحوري في بناء الحضارة والإنجازات العظيمة. فالقرآن مدح “فتية” آمنوا بالإسلام وزادهم هدى، بينما سلط الحديث النبوي الضوء على ضرورة الاستفادة القصوى من فترة شباب المرء لتحقيق الذات وتنمية المهارات المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، كلف الرسول محمد العديد من الشباب بمهام مهمة مثل مهمة الدعوة والتوجيه العسكري، مما يعكس ثقته بهم وبقدرتهم على تحمل المسؤوليات الجسام. علاوة على ذلك، يعد الشباب العمود الفقري للمجتمع، حيث توفر طاقاتهم ونشاطهم أساساً لبناء مجتمع حيوي ومتقدم. لذلك، ينظر الإسلام للشباب ليس فقط كمصدر للقوة البشرية ولكن أيضاً كنقطة انطلاق نحو مستقبل مشرق للأمة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء المستقبلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ريبيكا فورستاد
- معلوم الحال التي وصلت إليها كثير من الصحف، والمواقع، والمجلات الإعلامية من انتشار لصور المتبرجات، وذ
- أنا أم لثلاثة أطفال وأقيم بفرنسا وأتمنى أن أجد فى موقعكم الكريم مواضيع تخص مشاكل المسلمين المقيمين ف
- إخوتي الكرام منذ فترة قررنا أنا وزوجي الذي كان يعمل طبيبا في بلد أوروبي بالعودة إلى الوطن لكي نبني م
- أليس من الخطأ في التراث الإسلامي أن يقول القرطبي في التفسير، في آية النعجة في سورة ص، عن المرأة، وقد