في النقاش حول أهمية اليود في النظام الغذائي، تم التأكيد على دور اليود في عمل الغدة الدرقية وإنتاج الهرمونات التي تنظم الأيض. وقد تم تسليط الضوء على أن نقص اليود يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل تضخم الغدة الدرقية واضطرابات النمو. من أجل تأمين كمية كافية من اليود، تم اقتراح التركيز على الأطعمة الطبيعية الغنية باليود مثل الأسماك والمأكولات البحرية، بالإضافة إلى الملح المعالج باليود. كما تم التأكيد على أن المكملات الغذائية يمكن أن تكون حلاً فعالاً وسريعاً في حالات نقص اليود الحاد، خاصة في المناطق التي تعاني من نقص الأطعمة الغنية باليود. بالتالي، يُعتبر التوازن بين الأطعمة الطبيعية والمكملات الغذائية هو النهج الأمثل لضمان الحصول على كمية كافية من اليود.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائر
