يؤكد النص على أهمية دور المعلم في التعليم الناجح من خلال عدة جوانب رئيسية. أولاً، يُعتبر المعلم محورياً في تحفيز الطلاب وتحفيظهم، مما يساهم في تطور المجتمعات البشرية. ثانياً، يحتاج المعلمون إلى تدريب وتطوير مهني مستمر لتحقيق أقصى مستوى من الكفاءة في التعامل مع الاحتياجات المتنوعة للطلاب، بما في ذلك الأطفال الموهوبين. ثالثاً، تأثير سلوكيات المعلم وأسلوبه واضح للغاية لدى الطلاب؛ فالمعلم ذو الشخصية الدافئة والشغوفة يخلق جواً تعليمياً جذاباً ومحفزاً، بينما الغضب والاستياء يمكن أن يؤديان إلى انخفاض الروح المعنوية وانقطاع عملية التعلم. رابعاً، يجب على المعلم إدارة مشاعره بحكمة وعدم ترك الضغط النفسي يعيق أدائه الوظيفي. خامساً، يعد المعلم مصدراً هاماً للمعلومات والإرشاد، وهو مسؤول عن توجيه الطلاب حول كيفية الحصول والاستخدام المثالي لهذه المعلومات وفهم المنهاج الدراسي بدقة. سادساً، علاقة قوية وثابتة بين المعلم والطالب ضرورية لإحداث تقدم مستدام، ويجب أن يتجاوز الدور التقليدي للإلهام والتوجيه ليصل لدعم شامل ومتكامل عبر جميع جوانب حياة الطفل. سابعاً، يعد القدوة الحسنة إحدى أهم الركائز الأساسية لشخصية المُربي وصلاحه؛ فهي تنمي ثقة الطالب بنفسه وتحثّه على التفكير الإيجابي والجهد المبذول س
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1- لدي أخت عمرها إحدى عشرة سنة، ولي إخوة أيضا. والداي موجودان وهما المسؤولان عن تربية أختي الصغيرة. ولك
- هل من الممكن قراءة أذكار الصلاة، إذا كانت الصلاة في البيت؟ وإذا كان الجواب: نعم. فهل يفضل استمرار جل
- شخص متزوج اكتشف بعد مرور عدة سنوات أن أحد أبنائه ليس منه بمعنى أن زوجته قد زنت وأنجبت طفلا ليس من صل
- بورفيرو مينديث
- أعمل في محل تجاري ملك لجدي، حيث إن جدي يُجبرني على العمل فيه مقابل مبلغ بسيط جداً لا يكفي لشيء لأن ج