صلاة الفجر هي أول صلاة فرضت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتعتبر من أعظم الصلوات وأجلها. حث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم على المحافظة عليها، مشيراً إلى أنها من أشد الصلوات على المنافقين. بعد أداء صلاة الفجر، كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو قائلاً: “اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً طيباً وعملاً متقبلاً”. كما روى البخاري ومسلم عن أم سلمة رضي الله عنها. بالإضافة إلى ذلك، روى الترمذي وأبو داود وابن حبان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بعد صلاة الفجر والمغرب: “اللهم أجرني من النار” سبع مرات. كما ورد في عدة أحاديث أن من قال دبر صلاة الفجر وهو ثانٍ رجليه قبل أن يتكلم: “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير” عشر مرات، كتب الله له عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه، وحرس من الشيطان ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم؛ إلا الشرك بالله عز وجل. هذه الأحاديث تبرز أهمية صلاة الفجر والأدعية التي يمكن أن تقال بعدها، مما يعكس فضلها الكبير في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الزراعية- ما الواجب على الزوج فعله في حال رؤيته لزوجته مع رجل آخر في حفل أو مناسبة؟ علما بأن الزوجة ذهبت للمنا
- تعرفت إلى متزوجة، ولم نلتقِ أبدًا، ولم أخببها يومًا على زوجها، وتعلّقت بي، وأنا أجاهد نفسي معها جدًّ
- قلت أنا: من تاب من جميع الذنوب بينه وبين ربّه، وحققت التوبة شروطها، غفر الله له يقينًا، ثم قلت لنفسي
- لي سؤال مهم دار حوله جدل كبير وكل شخص متمسك برأيه وهو: هل الابتهالات الدينية للشيخ/ سيد النقشبندي، و
- فضيله الشيخ أنا شاب مسلم أؤدي فرائضي بأكملها والحمد لله والدي متوفى وأنا أعيش مع والدتي في أحد البلد