علم التجويد هو علم أساسي في قراءة القرآن الكريم، حيث يساعد في حفظ اللسان من الخطأ في ألفاظ القرآن، مما يسهم في تدبر معانيه والتفكر في آياته. يُقَوّم هذا العلم اعوجاج اللسان ويدربه على اللغة العربية الصحيحة، كما أنه يساعد على تعلم العربية من خلال مباحثه المتعلقة باللغة مثل همزتي القطع والوصل. يُمكّن التجويد القارئ من تحقيق مرتبة الترتيل وإتقان التلاوة، مما يحفظ لسان القارئ من الخطأ ويؤدي إلى نيل رضا الله وتحقيق السعادة في الدنيا والآخرة. بالإضافة إلى ذلك، يعطي التجويد تناسقاً صوتياً جميلاً أثناء القراءة، مما يجعلها أكثر جاذبية للسامعين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: لقد كانت علي جنابة، فاغتسلت. وبعد تقريبا ستة أشهر، راودني الشك في الغسل، وأعدته ليطمئن قلبي،
- أنا شاب أدرس في مدرسة تهيئ المهندسين, والمشكلة أننا ندرس الفلسفة, والحمد الله أنا موفق في دراستي, وف
- ما حكم لبس البلوزات التى تصل إلى الكوع فقط، وتحتها مايسمى بالبدى، وكيف أقنع زوجتي بما يرضي الله في ه
- أريد أن أسأل عن الطلاق قبل الدخول: في حالة غضب شديد مني قمت بتطليق زوجتي قبل الدخول بها في مكالمة ها
- امرأة حملت بتوأم ثم أسقطت أحدهما وهي في الشهر الخامس من الحمل، وبقي الآخر في بطنها، فما زالت حاملا.