يؤكد النص على أهمية اكتساب الخبرة العملية قبل الدخول إلى سوق العمل، حيث تعتبر هذه الخبرة حجر الزاوية لتطوير المهارات الشخصية والمهنية. يمكن الحصول على هذه الخبرة من خلال التدريب الداخلي، التطوع، المشاريع الشخصية، وشبكات العلاقات الاجتماعية. من الطرق الرئيسية لاكتساب هذه الخبرة الاستفادة من علاقات الأهل والأصدقاء الذين يعملون في المجال المرغوب، حيث يمكنهم تقديم توصيات وتوفير نظرة داخلية عن ثقافة الشركة وإجراءاتها. كما أن الثبات والاستمرارية في التواصل مع الشركات المحتملة وتقديم معلومات جديدة حول الإنجازات أو التعليم المتجدد يعزز فرص التوظيف. بالإضافة إلى ذلك، التركيز على المجموعات الأقل تمثيلاً يمكن أن يفتح فرصاً فريدة. تجربة العمل مع شخص معروف في المجال يمكن أن تكون مفيدة أيضاً، ولكن يجب أن تكون محترمة وغير مزعجة. الاستثمار في الوقت والموارد لتحقيق هذه الخبرة يعزز المهارات ويجعل الفرد أكثر قدرة على القيام بالمهام المستقبلية، ويزيد من اهتمام أصحاب العمل به، ويعزز الثقة بالنفس، ويوفر فكرة واضحة عن الدور المثالي، ويوسع شبكة العلاقات المهنية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطن- ما هو المسموح للمرأة إظهاره من زينتها لمن جاء لخطبتها؟
- كنت في السجود الثاني فظننت أنني لم أكبر له، ولا للجلسة التي بين السجدتين. ومن جهلي رجعت إلى موضع الج
- أنا فتاة أبلغ من العمر 24 عامًا، منذ طفولتي وأنا أعيش في مأساة وخوف؛ بسبب صحبة الجيران، وتلك الصحبة
- Corfélix
- امرأة تزوج عليها زوجها فطلبت منه إعطاءها ذهبا فقال لن أعطيها الذهب كاملا فطلب أهلها الطلاق منه فطلقه