في رواية “أوليفر تويست” لتشارلز ديكنز، يتم تقديم دراسة متعمقة لسرديات شكسبير الأقل شهرة من خلال استكشاف مواضيع الظلم الاجتماعي والصراع الطبقي. يصور ديكنز بشكل حاد الوضع الرهيب للمحتاجين والمستضعفين في المجتمع الفيكتوري، حيث يعمل الأطفال في ظروف قاسية مقابل أجور هزيلة، ويعامل الأيتام مثل المجرمين في دور الرعاية. الشخصية الرئيسية، أوليفر تويست، هي مزيج من الطيبة والبراءة والقدرة الجسدية الاستثنائية، مما يعكس مرونة الإنسان في مواجهة الشدائد. كما تستكشف الرواية مفاهيم الحرية والإرادة الإنسانية والظلام الأخلاقي من خلال شخصيات مثل فاين وجاك دوكينز، اللذين ينحدران إلى السلوك الإجرامي بسبب الضغط الاقتصادي والقسوة الاجتماعية. من خلال هذه السرديات، تعكس الرواية الواقع الاجتماعي والثقافي لعصرها، وتسلط الضوء على تأثير السياسات الحكومية الخاطئة وبنية المجتمع التقليدية على الفقراء والمحتاجين.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- هل يجوز الذبح بفأس مثلا الدجاجَ حيث يحتاج الذابح إلى ضربة واحدةٍ بهذا الفأس فيُقطع عنقُ الدجاج، هل ه
- ألعاب العالم النسائية 1922 – 1000 متر
- كنت مرة في السوق فمر رجل بالقرب مني فسقط هاتفه النقال وسقطت بطاريته أسفل سيارتي فطلب مني عندما أحرك
- هل تجوز دراسة الأدب الإنجليزي والتعمق فيه؟
- عمري 18 سنة، وأعاني من اضطراب، وازدواجية شديدة، وأحب الله حبًّا شديدًا، وأحاول المواظبة على أداء فرو