النص يسلط الضوء على الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري ك أول من حيّى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بتحية الإسلام، وذلك بعد ثلاث سنوات من عبادته التي كانت تمتد إلى قيام الليل طوالًا. وقد روى النص عن أبي ذر قوله: “قلت: السلام عليك يا رسول الله”. فأجاب النبي : “وعليك ورحمة الله”، وتجلى صدق أبو ذر في تقاليد زمانه. يعتبر هذا الحدث ذا أثر بالغ، فالتحية الإسلامية التي بدأت بـ”السلام عليكم” تُعبر عن دعاء بالسلام والرحمة والبركة، وهي من سمات أهل الجنة وأيضًا تحية العباد في الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأيكم في حديث: وإن جلد ظهرك وأخذ مالك، فاسمع وأطع؟ وقد نقل شيخ الإسلام ابن تيمية إجماع التابعين ع
- زواجي في ثاني أيام عيد الفطر وجسمي نحيل وأعمل طول النهار فهل من الممكن أن أفطر رمضان؟
- أعرض مشكلتي على فضيلتكم: فأنا مطلقة وعندي ثلاثة أطفال في حضانتي بصك شرعي من المحكمة وبنفقة عليهم من
- كنت قد خطبت فتاة منذ سنة برغبة من أبويها وأبوي، رغم عدم حماسي للزواج في هذا الوقت، ولكن بعد صلاتي لل
- معابد سوا