كان لركوب الخيل مكانة خاصة في ثقافة العرب منذ القدم، حيث كانت الخيل وسيلة نقل رئيسية ورمزًا للثروة والشجاعة. وفقًا لأهل الأخبار، فإن أول من ركب الخيل هو إسماعيل بن إبراهيم عليه السلام، الذي ذهب إلى موضع أجياد بمكة وركب ظهور الجياد، مما أدى إلى انتشار ركوب الخيل بين الناس. من أشهر الخيول العربية الأصيلة زاد الركب، الذي يُنسب نسله إلى إسماعيل عليه السلام. زعم ابن الكلبي أن زاد الركب كان من بقية جياد سليمان بن داود، وأن وفدًا من الأزد طلبوا منه فرسًا من تلك الخيل. أعطاهم سليمان فرسًا أصبح معروفًا بقدرته الفائقة على الصيد، وأطلقوا عليه اسم زاد الركب. هذا الفرس أصبح أساسًا لفحول العرب، مما يعكس أهمية الخيل في الثقافة العربية.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي للمقال: رؤساء الوزراء في تركمانستان منذ تأسيسها وحتى إلغاء المنصب عام ١٩٩٠
- ماحكم الدعاء وعمل حملات للدعاء لإخوننا في سوريا في المنتدى؟ وبارك الله فيكم.
- ما حكم الصلاة خلف إمام يقول اهدنا صراط المستقيم أي لا يعرف كلمة الصراط؟.
- هل تشعر بالملل من حبي؟
- إذا سمعتُ الأذان أصلي ركعتين ما بين الأذان والإقامة في بيتي, فهل هذا صحيح؟ وكلما هممت بالصلاة وتوضأت