في النص، يُذكر أن آدم وحواء التقيا في منطقة تُعرف باسم “عرفة” في مكة المكرمة. بعد نزولهما من الجنة، كان آدم يبحث عن حواء، وشاء الله أن يلتقيا في هذه المنطقة. يُعتقد أن هذا اللقاء هو سبب تسمية المكان بـ”عرفة”، حيث تعارفا فيه. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن هذه الروايات لا تصحّ بشكل قاطع، بل تُعتبر من الإسرائيليات التي لا تهم المسلم في حياته اليومية.
إقرأ أيضا