لا يوجد دليل قطعي على موقع الهبوط الفعلي لآدم وحواء، لكن هناك العديد من الروايات التي نسجت أساطير حول هذا الحدث. وفقًا لإحدى أشهر هذه الروايات، نزل آدم بالقرب من مدينة الهند القديمة سرنديب، المعروفة الآن بسنغافورة، بينما غادرت حواء نحو منطقة مقدسة أخرى وهي مكة المكرمة. وقد مرت فترة قبل أن يجتمع الاثنان مجدداً في عرفات. هذه القصة مستمدة بشكل كبير من التفاسير اليهودية والمسيحية بالإضافة إلى بعض التفسيرات الإسلامية المبكرة. بالإضافة لذلك، ذكر البعض أن الموقع كان أقرب إلى مدن مثل دمشق أو دمشق الجديدة حالياً أو حتى بالقرب مما يعرف الآن بالمملكة العربية السعودية. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن كل هذه الروايات ليست معتبرة كتأكيدات قطعية بل تعتبر مجرد تكهنات تاريخية ودينية.
إقرأ أيضا:كتاب حماية النظم الكهربائيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت منذ ثمانية أشهر، وقبل الزفاف ،وبعد عقد القِران كان زوجي يذكر لي أنه لن يجد أفضل مني كزوجة في ا
- قائمة الانتخابات العامة في ليختنشتاين
- أعيش عند أولاد خالي، لأن أمي متزوجة، وأبي متوفى، وأنا وعيال خالي نعيش في بيت جدي منذ كنت طفلة رضيعة،
- كان عندنا بيت في مشاع في منطقة غير مخدومة صحياً وصغير، وكنت أخشى على أولادي في هذه المنطقة من كل شيء
- أولا أرجو من سيادتكم سعة الصدر على ما سأذكره أعلم أن في رسالتي الكثير من المخالفات الدينية وأرجو من