النص أعلاه يوضح أن الوحي نزل على سيدنا محمد في غار حراء، وهو مكان يقع في جبل النور بالقرب من مكة المكرمة. هذا الغار كان ملاذًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم حيث كان يذهب إليه للتأمل والعبادة قبل نزول الوحي. في إحدى الليالي، وبينما كان النبي محمد في الغار، نزل عليه جبريل عليه السلام بالآيات الأولى من سورة العلق، والتي كانت بداية الرسالة النبوية. هذا الحدث يُعتبر نقطة تحول في تاريخ الإسلام، حيث بدأ النبي محمد صلى الله عليه وسلم في تلقي الوحي الإلهي الذي استمر طوال فترة نبوته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الجليل الأعلى
- هل في أقوال الشيخ (ابن حزم) أنه كَفَّر من قال: (بسم الله الرحمن الرحيم)، لوجود أدلة كثيرة أن البسملة
- أجبر رجل على النفقه على امرأة ليست زوجته، أو من محارمه، أو من الورثة. من تكون؟؟؟
- أعاني من الشك في الصلاة، فمثلًا يأتيني شك هل قمت في الركعة الثانية أم لا؟ وهل جلست بين السجدتين أم ن
- Heart (Pet Shop Boys song)