ولد الإمام الشافعي في مدينة غزة الفلسطينية، ولكن سرعان ما انتقلت به والدته إلى مكة المكرمة عندما كان طفلاً. هناك، قضى جزءاً كبيراً من شبابه الأولى حيث تأثر بشكل كبير بالحياة الصحراوية وبالتقاليد الثقافية المحلية. رغم ذلك، فإن مسقط رأس الشافعي الرسمي يبقى مدينة غزة نظراً لأن ولادته كانت هناك قبل انتقاله مع أمه إلى مكة. هذا الانتقال المبكر ساهم بلا شك في تشكيل شخصيته وتعزيز فضوله المعرفي الذي قاداه لاحقًا لتكون واحداً من أشهر العلماء والمؤرخين الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال تعالى في سورة الشورى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَ
- إذا لم تبلغ الفتاة، ولكنها تحجبت، ولبست البنطلون. فهل يجب عليها أن تلتزم بالملابس الفضفاضة وهي لم تب
- إذا كنت واقفًا في منتصف الصف خلف الإمام من جهة الميمنة، وعند إقامة الصلاة يتكاسل بعض المأمومين في ال
- أبي شخص ظالم ظلمني وظلم إخوتي الستة وهو رجل غني فاحش الغنى، لكننا ـ كلنا ـ نعيش حياة فقيرة وقد حرمنا
- أعمل صيدلانية في صيدلية خاصة, ويوجد فى الصيدلية أدوات تجميل (مكياجات). فهل يجوز لى بيع هذه الأشياء،