ولد الإمام الشافعي في مدينة غزة الفلسطينية، ولكن سرعان ما انتقلت به والدته إلى مكة المكرمة عندما كان طفلاً. هناك، قضى جزءاً كبيراً من شبابه الأولى حيث تأثر بشكل كبير بالحياة الصحراوية وبالتقاليد الثقافية المحلية. رغم ذلك، فإن مسقط رأس الشافعي الرسمي يبقى مدينة غزة نظراً لأن ولادته كانت هناك قبل انتقاله مع أمه إلى مكة. هذا الانتقال المبكر ساهم بلا شك في تشكيل شخصيته وتعزيز فضوله المعرفي الذي قاداه لاحقًا لتكون واحداً من أشهر العلماء والمؤرخين الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أراض بور معدة للحراثة وهي ملك لقبائل واستولت عليها الدولة واستصلحتها وقامت بغرسها بالأشجار المثمرة و
- الإخوة الأفاضل: أفطرت قبل أذان المغرب بالخطإ ظنا مني أن المؤذن قد أذن للصلاة، حيث كنت متعبة ونائمة ف
- في السنة الماضية وصلني منشور فيه حديث، ولم أقرأه جيدًا، فنشرته، وبعد التأكد من الحديث، تبين لي أن في
- سمعت أحد الشيوخ في خطبةٍ له في ألمانيا يقول: «إنه لن يدخل الجنة إلا من ختم له علي بن أبي طالب ـ رضي
- رأيت في بعض البرامج امرأة مسيحية عاد إليها بصرها بعد أن وضعت الصليب على عينيها وتماثلت للشفاء، ومن ث