قبر أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها يقع في البقيع، وهي مقبرة مشهورة في المدينة المنورة. توفيت عائشة في ليلة الثلاثاء لسبع عشرة ليلة خلت من رمضان سنة سبع وخمسين للهجرة، أي حوالي عام ميلادي. وقد أوصت بأن تدفن ليلاً، مما يعكس تواضعها وخشوعها. على الرغم من أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما دفنوا في بيتها، إلا أن عائشة دفنت في البقيع. هذا المكان يزوره المسلمون من جميع أنحاء العالم لتكريم ذكرى هذه المرأة العظيمة التي تركت بصمة لا تمحى في تاريخ الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الحيوانات طاهرة أم نجسة؟
- النجوم الغربية (ويسترن ستارز)
- يقال إن حزب التحرير يحكم العقل في المسائل العقدية، أريد الاستفسار عن هذه النقطة وبالأمثلة إذا أمكن.
- صليت الاستخارة على أمر نويته سبع مرات مع سبعة فروض، والغريب في الأمر أنني في كل صلاة استخارة تنهار م
- عندي يوم في شهر رمضان أفطرت فيه سهوا اكتمل الشهر وأردت أن أرد هذا اليوم الذي أفطرت فيه سهوا وسهوا أف