بعد وفاة السيدة زينب، ابنة علي بن أبي طالب وبنت محمد صلى الله عليه وسلم، دار نقاش بين المؤرخين بشأن مكان دفنها النهائي. رغم الاتفاق العام على أنها كانت برفقة آل البيت المقدس بعد هجرتهم إلى مصر، إلا أن موقع الدفن لم يتم تحديده بشكل مؤكد. بعض الروايات تشير إلى أنها ربما دُفنت في مدينة القاهرة المصرية بسبب تواجدها الطويل هناك، بينما تقول روايات أخرى إنها تُوفيت في المدينة المنورة ودُفنت في البقيع المشاهد. هذه الرواية الأخيرة تُعتبر الأكثر قبولا لدى الكثير من العلماء والمعاصرين لهذه الفترة التاريخية الجليلة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة تستورد المانيكانات أو التماثيل المجسمة وذلك بغرض بيعها للمعارض والمحلات وسمعت أن التجار
- بريتِن بريتِنباخ
- ما حكم من يقوم بسرقة شيء، ويقول لي: هذا أمانة عندك، فهل يجوز ردها له أم لصاحبها الحقيقي؟
- هل التوحيد أربعة أقسام ؟ الأول توحيد الربوبية والثاني توحيد الألوهية والثالث توحيد الأسماء والصفات ف
- أنا أعمل وأدخر من راتبي شهريا، ولا أعرف كيف أحسب الزكاة على مالي المدخر، فقررت أن أخرج مبلغاً شهرياً