بعد وفاة السيدة زينب، ابنة علي بن أبي طالب وبنت محمد صلى الله عليه وسلم، دار نقاش بين المؤرخين بشأن مكان دفنها النهائي. رغم الاتفاق العام على أنها كانت برفقة آل البيت المقدس بعد هجرتهم إلى مصر، إلا أن موقع الدفن لم يتم تحديده بشكل مؤكد. بعض الروايات تشير إلى أنها ربما دُفنت في مدينة القاهرة المصرية بسبب تواجدها الطويل هناك، بينما تقول روايات أخرى إنها تُوفيت في المدينة المنورة ودُفنت في البقيع المشاهد. هذه الرواية الأخيرة تُعتبر الأكثر قبولا لدى الكثير من العلماء والمعاصرين لهذه الفترة التاريخية الجليلة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص حلف على النحو التالي: بالكفارة وصيام العام أنا لن أفعل ذلك الأمر ...وسماه ثم فعله سهوا أو متعمدا
- عندي سؤال لو سمحتم هو: هل عند قراءة القرآن أو عند الصلاة وقراءة القرآن في الصلاة - وأنا لا أعلم تفسي
- هل تجب الزكاة في الأموال المحفوظة عندي كصاحب عمل لحقوق العمال الذين يعملون عندي من إجازات ومكافآت نه
- ما هي أسماء طواف الإفاضة؟
- أريد أن أسأل عن النظر للأجنبيات بغير شهوة، ذكرتم أن هناك من المذاهب من أجازت النظر إلى الكف والوجه،