يقع غار ثور، الذي لجأ إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم و الصديق أبو بكر رضى الله عنه بعد الهجرة ، في مكان محدد ضمن الحدود التي تُعرف بها المدينة المنورة . يصف النص الغار بأنه “مُقدّر ارتفاعها بمترٍ وربع”، ويشير إلى أن له فتحتين: واحدةٌ في الشرق، والأخرى في الغرب. وتدل على أهمية الموقع دليلاً غير مباشرًا من خلال إشارة النص إلى أن زيارته لا تعد مشروعة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Samara Metro
- أنا فتاة أعمل في إحدي الوزارات الحكومية .. مشكلتي أن والدتي لا تريدني الاختلاط بزميلاتي في العمل أبد
- سامسونج جالاكسي S23
- جزاكم الله خيراً: والدي وقع عقدا للعمل مع شركة أجنبية مقابل مبلغ معين، وأخبروه أن بإمكانه العلاج على
- أريد معلومات بالتفصيل الممل إن أمكن عن سحر الشبق الجنسي وتأثيره على المسحور، وهل من الممكن أن يصبح م