يقع الحجر الأسود في الجزء الجنوبي الشرقي من الكعبة المشرفة، وهو جزء لا يتجزأ من هيكلها حيث يبدو أنه متجذر فيها بشكل كامل باستثناء قمته التي تعرضت للتغير نتيجة تأثير الخطايا الإنسانية وأصبحت ذات لون داكن. وفقًا للنص، فإن الأصل التاريخي للحجر يعود إلى الجنة وكان أبيض اللون قبل نزوله للأرض وتغيّر لونه لاحقًا. رغم تغير شكله الخارجي، إلا أن جوهره الداخلي ظل محافظًا على بريقه الأبيض الأصلي حسب الوصف النبوي الشريف. يعد الحجر رمزًا مهمًا للعبادة الإسلامية فهو نقطة بداية وطواف المسلمين أثناء مناسك الحج والعمرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدير ميراث أرض ودين مضى عليه 62 عاما توفي الأب في تاريخ : 3/10/1942م ليلة 15 رمضان 1361 هجري، عدد ا
- ظهرت مؤخرًا خدمة المحافظ النقدية على الهاتف، وأصبح إرسال واستلام الأموال أمرًا سهلًا وسريعًا، وأصبح
- بارك الله فيكم بالنسبة لما سألتكم عنه في الفتوى رقم: 2536065، وقد أجبتموني بأجوبة لغيري أو مطابقة كم
- عمري 23ـ ولله الحمد ـ أغض بصري وأحفظ فرجي، فما حكم النظر إلى صور النساء بنية فحص محتوى الجهاز، فمثلا
- فضيلة الشيوخ: ما حكم من يقول إن القرآن ليس كلام الله وإنما كلام جبريل والرسول محمد، أو في الشرع من ي