تعددت آراء العلماء حول موضع قبر سيدنا آدم -عليه السلام-، حيث أشار النص إلى خمسة أقوال مختلفة. القول الأول يشير إلى أن قبره يقع في جبل أبي قبيس، وهو الجبل الأقرب إلى مكة المكرمة من الناحية الشرقية. القول الثاني يحدد موضع القبر في منى في مسجد خيف، حيث يُقال إن جبريل -عليه السلام- صلّى عليه هناك. القول الثالث يرجح أن القبر يقع عند مسجد خيف، ولكن يُقال إن سام بن نوح هو من دفن آدم في ذلك الموضع. القول الرابع يشير إلى أن القبر يقع في وادي سرنديب في الهند، بينما القول الخامس يحدد بيت المقدس كموقع للقبر. على الرغم من هذه الآراء المختلفة، إلا أن النص يؤكد أن مواضع قبور الأنبياء والرسل لم تثبت على وجه التحديد واليقين، ولا تتعلق بها أي أحكام شرعية.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد وعدني أخي ببيع نصيبه في منزل أبي قبل أن يتوفى أبي و أشهد الله و أبي أيضا و إخوتي على أن يبيع نصي
- Butare
- - هل يجوز امتداد نفقة المطلقة على عدتها؟
- هل للأم حق في المطالبة بمال ابنها الذي يبلغ من العمر 12 عاما؟ علما بأن الأب يرفض إعطاءها أي مبلغ منه
- أحيانا أكون في بعض المجالس وعندما يحين وقت الصلاة أريد أن أذهب للطهارة والوضوء، ولكن لا أستطيع ذلك،