يؤكد النص على أن الأفضلية في تلاوة القرآن أو الاستماع إليه تعتمد على ما يكون أكثر تأثيراً في قلب الفرد. فالمقصود من قراءة القرآن هو التدبر والفهم والعمل بما يدل عليه كتاب الله. القراءة من المصحف قد تكون أكثر تأثيراً لأنها تشغل اللسان والقلب والعين، مما يساعد على التركيز والتدبر. ومع ذلك، إذا كان الاستماع إلى أحد القراء المؤثرين أكثر تأثيراً في القلب، فلا حرج في ذلك، بشرط ألا يكون بديلاً عن القراءة من المصحف. في النهاية، ينبغي أن تكون تلاوتك للقرآن على أحد القراء المتقنين من أهل القرآن الكريم، وأن تكون أكثر حالك القراءة، لأن ذلك هو ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
إقرأ أيضا: يوسف خاص حاجب (فيلسوف تركي مسلم)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مات والدي، وأخي الأكبر محام، وهو من كان يعرف كل شيء بخصوص ذمة أبي المالية. وبالصدفة البحتة اكتشفت تج
- Nicktoons (German TV channel)
- هل يعادل الصاع 4 أيام من الأيام التي لم أقضها من رمضان؟ فأنا لم أصم يومين، ودخل رمضان وأنا لم أصم.
- أنا فتاة تزوجت منذ سنة وبعد زواجي بشهر حملت وبعد حملي بشهر مرضت مرضا شديدا وأجريت لي على إثره عملية
- فعلت ذنبا عظيما، وهو أنني تحدثت مع رجل متزوج، وحدث بيننا تجاوزات عبر الهاتف والنت، ويقول إنه يحبني،