يؤكد النص على أن الأفضلية في تلاوة القرآن أو الاستماع إليه تعتمد على ما يكون أكثر تأثيراً في قلب الفرد. فالمقصود من قراءة القرآن هو التدبر والفهم والعمل بما يدل عليه كتاب الله. القراءة من المصحف قد تكون أكثر تأثيراً لأنها تشغل اللسان والقلب والعين، مما يساعد على التركيز والتدبر. ومع ذلك، إذا كان الاستماع إلى أحد القراء المؤثرين أكثر تأثيراً في القلب، فلا حرج في ذلك، بشرط ألا يكون بديلاً عن القراءة من المصحف. في النهاية، ينبغي أن تكون تلاوتك للقرآن على أحد القراء المتقنين من أهل القرآن الكريم، وأن تكون أكثر حالك القراءة، لأن ذلك هو ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أغنية "Feel" لروبي ويليامز
- السؤال: أنا متزوج منذ عام ونصف تقريبا في مجتمع متفتح جدا وبسبب غيرتي على زوجتي ونصحي لها المستمر من
- والدي - سامحه الله - سريع الغضب ولكنه في الواقع ذو قلب رؤوف حنون ، ولكنه عندما يغضب لا يدري ما يقول
- أريد أن أسألكم: أريد حفر حفرة مجاري: مياه سوداء في أرض حبس: وقف، فما رأي الشرع في ذلك ? أفيدوني أفاد
- Alfiano Natta