إبراهيم عبد القادر المازني، الذي ولد في مدينة طنطا عام ١٨٨٦م، يُعتبر أحد أبرز الشخصيات المؤثرة في تاريخ الأدب العربي الحديث. حيث أسهم بمساهمات كبيرة في تطوير المشهد الثقافي المصري والعربي بأكمله. بدأ رحلته الأدبية كشاعر ثم توسع ليصبح كاتباً وروائياً ومؤرخاً وفيلسوفاً أيضاً. ما ميّز أسلوبه الأدبي هو جريئته وتجديده المستمر للتقاليد الأدبية التقليدية، وهو الأمر الذي انعكس واضحاً في تأسيسه لمدرسة أدبية تعرف الآن بالمـازونية.
كان للمازني اهتمام عميق بالتاريخ الإنساني والفلسفة والإسلام القديم، مما شكل رؤية فريدة له تجاه الأدب والأسلوب الكتابي الخاص به. لقد استلهم أفكار شخصيات فكرية عظيمة مثل ابن رشد وابن خلدون، مما مكّنه من دمج النقد الاجتماعي والديني بطرق مبتكرة وجاذبة للقراء. بالإضافة لذلك، برز المازني كواحدٍ من أفضل مترجمي الأعمال الغربية إلى اللغة العربية؛ فقد قام بنقل إبداعات شكسبير وستيندال وغيرهما إلى الجمهور الناطق بالعربية.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزوينيمن أشهر أعمال المازني “حب بلا حدود”، وهي الرواية الأولى عربياً التي تناقش موضوع الحب غير المتبادل
- أنا محتار، فأنا ملون بألون المانجا اليابانية، أو الرسوم المتحركة. 1.هل التلوين حرام؟ 2.إذا لوَّنت عي
- هل هناك ربا بين الوالد وأولاده إن تراضوا؟.
- لقد قرأت الفتوى رقم 48551 وهي بعنوان هل يعذر من سب الدين غضبا أو جهلا ؟ و والله ما أراك الا أفرحت ال
- الاختفاء (I Disappear)
- ابني في الخامسة عشرة من عمره صارحني بأنه يحب ابنة صديقتي وهي شابة تقربه سنا؛ متحجبة لها أخلاق؛ حين ص