في الإسلام، يُحرم القرض الربوي بشكل قاطع. الربا، الذي يُعرّف بأنه الزيادة غير العادلة على المال المقترض، يُعتبر ظلمًا ومخالفة لتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. الله تعالى يوضح في سورة البقرة أن الذين يتعاملون بالربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس، مما يشير إلى الفساد الأخلاقي والروحي الذي ينجم عن التعامل بالربا. هذا التحريم يستند إلى أن الربا يُعتبر ظلمًا للمقترضين ويؤدي إلى استغلالهم، بينما البيع الحلال يُعتبر عادلاً ومسموحًا به. لذلك، يجب على المسلمين تجنب القروض الربوية والبحث عن بدائل شرعية أخرى تتوافق مع تعاليم الدين الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن حكم المشاحنة المقصودة في حديث ليلة النصف من شعبان، فقد كان لديَّ صديقة، وقعنا في خلا
- أشكر لكم إتاحة الفرصة لي لطرح استفساري جعلها الله في موازين حسناتكم. أحب أن أطرح سؤالا شغل بالي كثير
- أنا أعمل مع أبي فى محله لكنه يعاملني معاملة سيئة جداً جداً ولا يعطيني أجرا مثل العمال الذين يعملون م
- لا أستطيع صلة رحمي كثيرا، لأنني لا أستطيع ذلك إلا مع والدي، وقد يزوران الأقارب دون علمي، ولا أستطيع
- تزوج رجل من امرأة، ثم بعد فترة غاب عنها لسفر، ثم تزوجت المرأة برجل آخر من غير طلاق، ثم أنجبت منه أول