في الإسلام، يُحرم القرض الربوي بشكل قاطع. الربا، الذي يُعرّف بأنه الزيادة غير العادلة على المال المقترض، يُعتبر ظلمًا ومخالفة لتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. الله تعالى يوضح في سورة البقرة أن الذين يتعاملون بالربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس، مما يشير إلى الفساد الأخلاقي والروحي الذي ينجم عن التعامل بالربا. هذا التحريم يستند إلى أن الربا يُعتبر ظلمًا للمقترضين ويؤدي إلى استغلالهم، بينما البيع الحلال يُعتبر عادلاً ومسموحًا به. لذلك، يجب على المسلمين تجنب القروض الربوية والبحث عن بدائل شرعية أخرى تتوافق مع تعاليم الدين الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي عمره 24 عاماً، لا يصلي، ويسب الدين، ويرتكب الكبائر. فهل أنصحه، أم أتركه؟ وكيف أتعامل معه كأخت؟ ع
- هناك قريبان لي، سولت لهما أنفسهما، بسرقة (دمبل) من صالة كمال أجسام، يعتبر قديمًا نوعًا ما، وهو صدئ،
- أنا سيدة متزوجة ولدي أربعة أولاد لا أطيق زوجي ودائما في خلاف مستمر معه، ولا يوجد أي نوع من التفاهم،
- إذا جاء على القرآن دم من جرح، أو نزيف أنف، وحاولنا إزالته بمنديل به ماء، لكن بقي أثر الدم؛ وصفحة ال
- استلفت من صديق لي 50 جراما ذهبا وعند موعد السداد طلب مني أن أسدده قيمة الخمسين جراماً نقداً بسعره في